آنَّاتُ موج بقلم عبير عبدالمنعم..
صَمَتَتْ مرَافؤنَا
وارْتَدَ لحْنُ الهوىَ
يَرْوي الأسَى لقُسَاةٍ
صَدَقَتٔ مَدَامُعنا
وَبَاتَتْ كالنَدَىَ كالشّعر
في لَحٔظة السكراتِ
لا قيد يَدٰمي مُهْجَتي فَألُومه
لا دَمَعَ يَكْفي أنة الرغباتِ
صورٌ وحُلمٌ وبعضُ عَوَارضٌ
صَاغَتْ رُؤاهَا
في سَمَا الصَبَواتِ
إنَّا بكيناهَا كَمَا لَمْ يَنٓبغِ
فإذا بَهَا آناتُ مُوجٍ
مُوجُِع الْهمَسَاتِ
التعليقات مغلقة.