أنسيتني..
شــعـر عبير عبدالمنعم
كيف الهوى ينْسىَ هَواهُ وينسني؟!
دُلَّني!
أينَ السبيل لصَبرِ حبرٍ
قدْ يُلامُ السَّطْر فيكَ
إذا خَلا
مِنْ لطْفِ ذكْركَ ،
لا أراه يخونني؛
اليوم مرَ وشَمْسهُ تَدري بسرّي..
ولذا أتيتُكَ بالحنينِ ،
بكل كلي،
في خَيَالٍ شَاقني …..
وصلٌ دَعَاني اليومَ ،
حَتَّى أرْتَضِيكٔ
مِنَ الحياة حياتها
يُعْطـي حنانكَ للسطورِ حُبورُهَا
ولذاتِ قلبي قلبُها
ولأم روحي رُوحُها …
وودِدتُ لو…… تـَشْـتاقـنـي
أنسيتني؟!!!!
التعليقات مغلقة.