أهيم شوقا بقلم سولافا بسيوني بنت مصر.
أهيم شوقا
في ملكوت الإله.
سابحه راجيه
طامعه في عطاياه.
فأنهل ما أرتجي من
نوره المنبثق في علاه.
وأتذوق حلاوة إسمه
وأنطق رباه رباه.
فيسقط على روحي
سكينة برضاه.
وأرتمي بين يديه
بهمهمات تشبه
في أحرفها المناجاة.
فلم أمل يوما من دعاه.
ولكني أفنى
في سبيل رضاه.
التعليقات مغلقة.