أيها العبير بقلم / د.أيمن شعبان الناقر
خُذْ مِن فَمِي لَذَةً أَشْهَىٰ مِنَ الْعَسَلِ
فَذَابَ مِني الْهَوَىٰ فِي ثَغْركِ الثَمِلِ
عَبِيرُ شَوْقِي بِهَا وَالرُوُحُ تَشْدُو
لَهَا رَنِيمٌ يَزِيدُ الْيَوْمَ مِنْ خَجَلِي
وَالْهَمْسُ مِنْهَا إلى الْعَليَاءِ يَأْخُذُنِي
رَزَاذُ عِطْرُكِ يُشْفِي دَائِمَاً عِلَلِي
والْرُوُحُ تَعْرُجُ مِنْ شَوْقٍ يُؤَرِقُنِي
هَيْاَ لِنَمْحُوَ أَحْزَانَاً بِلَا وَجِلِ
التعليقات مغلقة.