أيُّهـا الصِّـدْقُ… على نغم الخفيف… شعر محمد إبراهيم الفلاح
١-أيُّهـا الصِّـدْقُ! أنتَ أصْـلُ عَذابـي
وَشَقـائي، وَشِدَّتي وَمُصـابـي
٢-وَبَقـائي مـا بَيْـنَ أمْـواجِ بَحْـري
وَوَنيسي بِوِحْـدَتـي وَخِطـابـي
٣-يـا سَـلامَ الشَّـريدِ! يـا طِبَّ قَلْبـي
في وِجاري… يا عِزَّتـي! يـا حِجـابي!
٤-أخِمـارٌ يُجِيــرُ في لَفْحَـةِ الزَّيـْـ
ـفِ فَيَطْغَـى، أمْ أنْـتَ ظِـلُّ السَّـرابِ؟
٥-أيُّهـا الصِّـدْقُ قَـدْ عَلِمْـتُ بِكَ البُـؤْ
سَ صُنُـوفـًا، وَمِنْـكَ سِيـقَ اغْتِرابــي
٦-فَبَحَـقِّ الوَفـاءِ يـا أيُّهـا الصِّـدْ
قُ حَنـانَيْـكَ بِـي! وَبَـدِّدْ رُهـابـي
٧-فَبَحَـقِّ الوَفـاءِ يـا أيُّهـا الصِّـدْ
قُ حَنـانَيْـكَ بِـي! وَثَقِّـلْ كِتـابي
٨-كَيْـفَ تَسْـري؟ يـا أيُّهـا الصِّـدْقُ، قُـلْ لِـي:
في فُـؤادي غُـرِسْـتَ أَمْ في رُضـابـي؟
وِجار: جُحْر أو حُفرة يتركها السيل في جانب الوادي
التعليقات مغلقة.