إليكِ عني
قلم / أسـمـاء الـبـيـطـار
لـم يَـعـجـبـنـي الـحـال
فأخذتها و سِرت بها بلا هوادة
وقف الكلام في حلقي لحظات .
فتعجبت !!
أنا فقط لا أدري من أين أبدأ !
من الأمس القريب .. أم من البعيد .
فأغمضت عينها و أشاحت برأسها عني
و عَلى صوتها على نفسها
ثـم صمتت .
صمت يطووول شرحه !!
و ما زلت أنا و نفسي
على دا الحال و بلا هوااادة .
/ مُجرد خاطرة /
التعليقات مغلقة.