موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

الجريمة “الحلقة الثانية” …أحمد يوسف سليم

143

الجريمة “الحلقة الثانية” … أحمد يوسف سليم

الحلقة الثانية من……..

       " الجريمة"

        

الفقرة الأخيره من الحلقه الأولى:
لم يقتنع هذا المحقق بحزن الزوجة المبالغ فية ، وبدأ يراقبها ويجمع عنها معلومات كثيرة وكانت المفاجأه!!!
…………………..
عندما علم بأن تلك الزوجة على علاقه بشاب يعمل في إحدى شركات زوجها القتيل وبالبحث وجد أن هذا الشاب ظهر في مسرح الجريمة بعد وصول الزوجة وكان هذا أمراً غير طبيعي، كما كان أيضاً أول خيط لفك لغز تلك الجريمة…. وبمواجهة الشاب أنقر التهمة تماماً وبسؤاله عن سبب وجوده في الفلا بعد وقوع الجريمة؟؟
قال: كان يوجد لدي بعض الأوراق الذي طلبها مني أ/محسن.. ولم أستطيع المجيئ أمس لأني كنت مرهق وعندما أتيت اليوم وجد الحادث… وفي التحقيق مع الزوجة أنقرت علاقتها بذلك الشاب وقالت أنا أعرفه معرفة عادية لأنه يعمل عند زوجي المرحوم وعن سؤالها أين كانت ساعة وقوع الحادث؟؟
قالت: هذا ميعادي اليومي لممارسة الرياضة في النادي أخذت الأطفال وتركتهم عند أمي وذهبت إلي النادي إلي أن اتصلت بي الخادمة وهي منهاره وأخبارتني ب……. وأجهشت بالبكاء، كانت دموعها خادعة ولكن لا يوجد دليل على وجودها اثناء الجريمة، ولكن المحقق “وسام” لاحظ شيء كشف غموض تلك الجريمة!!
وهو عند العودة إلي الكاميرات أكتشف أن الكاميرات لم تسجل دخول هذا الشاب الفلا اليوم يوم الجريمة……..
كيف كان موجوداً بعد حدوثها!!
وكان هذا هو اللغز الذي كشف غموض تلك الجريمة………
إليكم الجريمة كاملة:
أتفقت تلك الزوجة الخائنه مع هذا الشاب علي التخلص من زوجها لكي ترث تلك الثروة الطائله وكانت الخطة هي دخول الشاب في الثانيه بعد منتصف الليل بعد خلو الفلا من الخادمة التي تأخذ أجازة يوم الخميس وتعود عصر الجمعة ونوم الزوج والأطفال وأن يختباء في مكان داخل الفلا وعندما تخرج هي والأطفال ينفذ جريمتة ويعود لمخبئه مره ثانية لكي لا ترصده الكاميرات وهذا ما تم بالفعل وعند عودتها وفي غفلة من الجميع خرج ووقف مع الموجدين وخرج معهم………………. تمت
…………………………………
والأن مع جريمة أخري
“الجريمة”
يأتي شعاع الشمس المستاقط يخترق هذا الظلام الدامس في زنزانة “سمير” عامل الفندق المتهم الأول في مقتل الدكتور
“عزت لطفي” استاذ التاريخ في جامعة كاليفونيا الذي تم قتله أثناء وجوده في أجازة لحضور مؤتمر دولي يتحدثون فيه عن تاريخ الحضارات، والاكتشافات الحديثة..
كان الأمر غامض فالدكتور ليس له عداوة مع أحد!!
كان الخيط الوحيد الذي بدأ منه
رجال المباحث في كشف غموض تلك الجريمة هو………
سرقة خريطة تحمل داخل طياتها موقع مقبرة فرعونية تم أكتشافها ولم يتم التنقيب عنها كانت تلك الخريطة بحوزة د “عزت لطفي ” وكان هذا الأكتشاف سيتحدث عنه في المؤتمر……..
وكالعادة تم تفريغ الكاميرات الموجودة داخل الفندق المثبته في الممر المؤدي إلي غرفة القتيل وفحص محتواها ولم يلاحظ شيئ!!
أنتظرونا غداً بإذن الله لنكشف سوياً لغز تلك الجريمة………

التعليقات مغلقة.