موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

الجزء الثالث من الحلقة الحادية عشرة من آلهة مصر القديمة.بقلم.سيد جعيتم

156

الجزء الثالث من الحلقة الحادية عشرة من آلهة مصر القديمة.بقلم.سيد جعيتم

الآلهة (إيبت /إبت / إيبة سيدة الحماية

السحرية، إلهة فرس النهر وربة الولادة وحامية الأقصر.
اسمها يعني (الحريم) أو المكان المفضل، في القصص الديني الطيبي كانت تعتبر أم للإله أوزير، وهي من زوجات ( ست) في نصوص الأهرام يلتمس الملك أن يتغذى من ثديها حتى لا يظمأ أو يجوع مرة أخرى للأبد ، كان يتم تصويرها في شكل أنثى فرس النهر مع سمات من التمساح والأسد و الإنسان أيضاً، و تظهر حاملةً مشاعل وأقماع بخور مشتعلة لتوفر الدفء للميت.

مركز عبادتها في طيبة، وهناك معبد لها مبني غرب معبد خونسو في مجمع معابد آمون في الكرنك .

الإله ( حرشف/ حريشاف) آله الخلق والخصوبة و حاكم ضفاف النهر و من يملك القوة العظيمة جداً).
يعني اسمه باللغة المصرية القديمة (الذي على ضفاف بحيرته) تم تصويره على هيئة الكبش وتركزت عبادته في إهناسيا الحالية، وقد تم توحيده مع) رع( و (أوزير) في الديانة المصرية القديمة، وكذلك تم توحيده مع) ديونيسوس (أو هرقل في الديانة اليونانية القديمة.

الإله ( حورون أو حور أختي أو حر مخيس/ رشف) حامي الفراعنة في ميادين المعركة و إله الخيل والمركبات
كان يمثل أبا الهول في عهد الدولة الحديثة وهو إله كنعاني ( رشف) تم تصويره على شكل صقروعلى أنه يرتدي تاج مصر العليا )الوجه القبلي (يعلوه من الأمام رأس غزال بدلا من ثعبان الكوبرا، وقد كان يرتبط بإله الحرب (الطيبي)
أصبحت عبادة رشف شعبية في مصر في الأسرة الثامنة عشرة تحت حكم الفرعون أمنحتب الثاني، كما أصبح رشف إلهاً ذا شعبية كبيرة شعبية في فترة الرعامسة.

الآلهة (مسخنت) إلهة للولادة
أبنت أو زوجة (تحوت)وخالقة لـ ) كا( وهو جزء من الروح تنفخه في الطفل في لحظة ميلاده، وإليها ينسب وضع المرأة وهي تضع مولودها في وضع القرفصاء على زوج من قوالب الطوب، ( كرسي الولادة) صورت في بعض الأحيان على شكل قالب من الطوب اللبن مع رأس مرأة عليه رحم بقرة كغطاء للرأس. وفي أحيان أخرى كانت تصور كامرأة مع رحم بقرة رمزي على غطاء رأسها تم توحيدها أحيانا مع الإله شاي.

الآلهة (سشات (‏إلهة الحكمة والمعرفة والكتابة ,حارسة النصوص والسجلات
ويعني اسمها التي تدوِّن ويُرجع إليها الفضل في اختراع الكتابة وهي إلهة الهندسة المعمارية وعلم الفلك وعلم التنجيم والبناء والرياضيات وعلم المساحة، عرفت في بعض النصوص باسم (سافيخ أوبي) و يعني التي ترتدي القرنين كإشارة لغطاء رأسها.
من مهام كهنتها الحفاظ اللفائف التي تحوي المعرفة والعلوم الهامة، وكانت هليوبوليس موقع الحرم المقدس لها ومركز عبادتها، كما أنها وُصفت بأنها إلهة التاريخ وصورت في النقوش على هيئة امرأة تحمل شعارا سباعي الأذرع فوق رأسها، كما ظهرت في النقوش مرتدية جلد الفهد أو النمر على ثوبها، وهو رمز مخصص للكهنة الجنائزيون، وقد دعاها الفرعون تحتمس الثالث (ق.م1479-1425) ق.م( (سيفكيت أبوي) أي ذات السبع نقاط، وتنص بعض نصوص التوابيت على أن سشات تفتح أبواب السماء لك.

الآلهة(سرقت / سلكت) إلهة الخصوبة والطبيعة والحيوانات والطب والسحر والشفاء من اللسعات السامة
كانت في الأصل تأليها للـعقرب، ومعنى اسمها من تضيق الحلق، كما يحدث من شلل نتيجة للسعات العقارب،و ينظر لها على أنها تلدغ الظالمين من يفعلون الأفعال الخبيثة، وأيضا على أنها يمكنها علاج لسعات العقارب وآثار السموم الأخرى مثل لدغات الثعابين، صورت على شكل عقربًا، كما كانت تمثّل كامرأة مع عقرب على رأسها.

الإله (سوبدو/ سيبتو/ سوبيدو) إله السماء رب الشرق وحارس الحدودية الشرقية.
بما أنه إله للسماء فقد كان متصلًا مع الإله (ساح) الذي يجسدً الكوكب و مع الإلهة )سوبدت) التي كانت تمثل نجم الشعرى اليمانية، ووفقا لنصوص الأهرام كان الإله (حور سوبدو) وهو ابن الإلهين المزيجين) أوزوريس- ساح و إيزيس- سوبدت)، له أضرحة ومزارات في التجمعات السكانية المصرية في شبه جزيرة سيناء، في مناجم الفيروز, في في سرابيط الخادم، كان يصور سوبدو على هيئة صقر يجلس مع تاج تعلوه ريشتان على رأسه.

بس أو بيسو (المؤنث: بيسيت) حامي الأطفال والنساء ، الذي تسلح بالدرع والسيف، وإله إله الرقص والموسيقى ووكل أنواع الملذات.
كان يحظى بشعبية كبيرة خلال الدولة الحديثة ، وصور على هيئة قزم منتفخ الوجنتين وله ذقن تشبه المروحة وترتسم على وجه علامات الوجوم لتثير الرعب في نفوس الأشرار، وفي بعض الأحيان و ابتداء من الأسرة الثامنة عشر كان بِس يصور ولديه زوجان من أجنحة الصقر، وهو يباعد الكوابيس عن الناس وحامي كل شيء جيد وعدو الأرواح الشريرة والثعابين وكل شيء سيئ، كما عبد كإله التجميل حيث وجدت صورته على صناديق مستحضرات التجميل.
وفي الدولة الحديثة كانت توضع صور بِس كوشم على أفخاذ الراقصات والموسيقيات والخادمات، وصور برأس كبير ، وأذنين مدببتين ، ولسان بارز ، وسيقان مقوسة ، وأحيانًا قضيب منتصب حيث يرمز للقوة الجنسية، ومع مرور الوقت أصبح يُنظر إليه على أنه يجلب السعادة لمن يحبون المرح..
يرى بعض الباحثين أن أصوله تعود إلى منطقة البحيرات العظمى والتي كان يقطنها قبائل من الأقزام في الكونغو أو رواندا بوسط أفريقيا، ويرى البعض الآخر أنه قد صُدر لمصر من الميثولوجيا الفينيقية من قبرص القديمة.

الإله(خِبْري/ وخِبْر رع ) شمس الصباح
كان خبري مرتبطا بخنفساء الجعل التي كانت تنطق بالمصرية القديمة: (خبر)، لأن الجعل يدفع كرات الروث في جميع أنحاء الأرض، وهو الفعل الذي اعتبره المصريين رمزا للقوى التي تحرك الشمس عبر السماء، وكان ممثل أيضاً للخلق والبعث، وقد كان مرتبطاً تحديدا بشروق الشمس وأسطورة خلق العالم. وقد ربط المصريون بين اسمه والفعل (خبر) في اللغة المصرية القديمة والذي يعنى (تطوّر) أو (أتي إلى حيز الوجود) أو (يحدث) أو (يخلق).
كان يصور في هيئة خنفساء الجعل، وإن كان في بعض لوحات المقابر الجنائزية وأوراق البردي تم تصويره كرجل مع رأس خنفساء أو خنفساء كاملة بدلا عن رأسه.

الإله ( نفرتوم) إله العطور وزهرة بشنين مفتوحة ورب زهرة اللوتس
ابن (بتاح) و(سخمت) صور بهيئة صبي يزدان رأسه بزهرة البشنين ورشتين عاليتين، وهو الزهرة التي نبتت فوق جسد إله الحقول، الزهرة التي يمسك بها الإله (رع)، ويقربها من أنفه، وفي نظرية (هرموبوليس) كان الطفل الذي يشرق من زهره (اللوتس) في بحر السالكين المقدس، ومن دموعه جاء الجنس البشري، كما لعب دورًا في الفكر الجنائزي فهو مساعد أمين للمتوفي في العالم

انتظروني لنبدأ مع ثورة أخناتون وتوحيد الآلهة وعبادة (آتون).
بقلم: سيد جعيتم
جمهورية مصر العربية

التعليقات مغلقة.