موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

الجزء الثانى.من الحلقة الحادية عشرة من آلهة مصر القديمة

154

الجزء الثانى.من الحلقة الحادية عشرة من آلهة مصر القديمة

الإله (أبوفيس أو أبيب، أبيبي- أآعبابي (‏الأفعى الشريرة – عدو ( رع)

في الميثولوجيا المصرية القديمة تعتبر الأفعى الشريرة رمز الشر، عدو لرمزي الخير( رع وماعت) ممثلي الحقيقة والعدل و صور على شكل ثعبان ضخم يلتف حول نفسه عددا من المرات، ويظهر غالبا في الرسومات على جدران المعابد وهو يهزم أو يقتل من قبل أحد الرموز.
كما رسم على شكل سحلية ضخمة، أو تمساح، ولاحقا على شكل تنين ويشكل جزئًا من النظام الكوني الأكثر تعقيدا لتحديد هوية) رع وآتوم( وهو العدو الأكبر لهما
تحكى الأسطورة أن (أبوفيس) في معارك دائمة مع ( رع) فهو يهاجم قارب الشمس كل صباح ليمنع( رع) من الإبحار نحو الأفق، ورغم هزيمته في كل مرة، يعود في كل صباح.
أحيانًا تكون له اليد الطولى في القتال، فتحدث الزلازل والعواصف والرعد، وقد ينتصر فيقوم بابتلاع الشمس، ويحدث بهذا الكسوف، ولكن حراس مركب الشمس المصاحبين لرع يقطعون رأسه سريعا، فلا يستمر الكسوف إلا دقائق معدودة، ومن المحتمل أن يكون هذا تفسير المصرين القدماء لظاهرة الكسوف، وكان القدماء يقيمون له طقوس لاسترضائه.

الآلهة (وادجيت/وازيت) إلهة الكوبرا الفرعونية، الإله الوصي لمدينة ديب و راعية وحامية مصر السفلى و عين رع.
معروفة في العالم اليوناني باسم) أوتو أو بوتو ودجات ويودجات وأوجو.( كانت في الأصل الإله الوصي لمدينة ديب ( الآن دسوق)
وبعد توحيد مصر السفلى والعليا اصبحت الحامي المشترك والراعي لكل مصر. وصور مع قرص الشمس، وكانت شعار تاج حكام الوجه البحري، كما تم تصويرها على أنها رأس ثعبان على جسد امرأة أوامرأة برأس ثعبان، وفي أوقات أخرى، أفعى برأس امرأة.
قيل أن ودجيت هي ممرضة الإله الرضيع )حورس( و بمساعدة والدته) إيزيس(قاموا بحمايته من عمه الغادر(ست) عندما لجأوا إلى مستنقعات دلتا النيل، كان (لواديت) باعتبارها إلهة مصر السفلى، معبدًا كبيرًا في إميت القديمة (الآن تل نيبشة( في دلتا النيل. كانت تُعبد في المنطقة باسم (سيدة إميت) لاحقًا انضم إليها مين وحورس لتشكيل ثالوث من الآلهة.

الإله (وبواوت) فاتح الطريق
تم تصويره على هيئة ذئب جالس أو منتصب على قوائمه وفي حالات نادرة تم تصويره بالصورة الآدمية كرجل برأس ذئب ، معبود أسيوط آخر أقاليم مصر العليا
كان يوضع على الألوية التي تتقدم الجيش في المعارك، ويظهر ذلك في صلاية الملك مينا، ووفقًا للنصوص الجنائزية هو فاتح الطريق إلى الجبانة والعالم الآخر أمام الملك المتوفى ليصعد إلى العالم الآخر.

=الإلهة ( حات محيت/ محيت ورت ( إلهة الأسماك و ربة الحياة والحماية
عبدت المنطقة المحيطة بمدينة (بر با نب جت) في دلتا النيل (منديس بمحافظة الدقهلية( واسمها يعني الطوفان العظيم، كانت تصور إما على هيئة سمكة أو امرأة تحمل سمكة أو تاج على رأسها.

(العجل أبيس) الثور المقدس
الرب الثور لمدينة ممفيس يصور علي هيئة ثورًا يحمل مثلثًا أبيض على جهته وبين قرنيه يوجد قرص الشمس مزينًا بالأصلة أو الكوبرا، كما يوجد على ظهره رسم للنسر المجنح، والباقي كله أسود، وكان الكهنة يستلهمون التنبؤ بالمستقبل من سلوكه وحركاته، ولم يكن يسمح للثور بالعيش أكثر من 25 سنة، فعندما يصل إلى هذا العمر يُغْرَق ويجري البحث عن بديل ، وارتبطت عبادة أبيس فيما بعد بالرب بتاح عُبد عند اليونان والرومان ،وفي زمن البطالمة عُبد مع أوزیریس تحت اسم سيرابيس، وكان مركز عبادته في الإسكندرية.
لون العجل (آبيس) باللون الأسود فيما عدا مثلث أبيض صغير على جبهته، وبين قرنيه يوجد قرص الشمس مزينًا بالأصلة أو الكوبرا، كما يوجد على ظهره رسم للنسر المجنح.

(ثور شدنو العظيم)
شاعت عبادته في الدلتا في المقاطعة الحادية عشرة وعاصمتها «شدنو» (هربيط الحالية) وقد كشف حديثًا له عن مدافن في جبانة عظيمة موقعها (تل أبو يسن الحالي) وتدل مدافن هذا النوع من العجول على أنه كان معتنى به كثيرًا في العصور المتأخرة حوالي الأسرة الثلاثين، والنقوش التي وجدت على توابيت هذه العجول ليس لها مثيل في تاريخ الديانة المصرية وخاصة أنها تكشف لنا عن صفحة جديدة في منازل القمر وأوجهه وعبادته في هذا العصر، أما في المقاطعة العاشرة فكان الثور يعبد فيها قديمًا على ما يظهر باسم الثور الأسود. وقد بقي الثور رمزًا على اسم المقاطعة وعاصمتها (أتريب) (تل أتريب) وهو بنها الحالية.

-الإله( سبك/ سوبيك أو سوبِك أو سُبِك أوسوخت أو سوبكي) التمساح إله الشمس والواقي من أخطار فيضان النيل
إله مرتبط بتماسيح النيل، ويمثّل صورياً إما في شكل التمساح أو في شكل إنسان برأس التمساح، وارتبط سبك كذلك بالسلطة الملكية والخصوبة والبراعة العسكرية، مركز عبادته منطقة الفيوم بأكملها، و خارج الفيوم، كانت كوم أمبو، في جنوب مصر، أكبر مركزًا لعبادة سوبك .
عرفت عبادته منذ الدولة القديمة (2686-2181 ق م) خاصة في عهد ملوك الأسرة الثانية عشرة، وبالتحديد أمنمحات الثالث وذكر بنصوص الأهرام الشهيرة في الدولة القديمة في الفصل 317 الذي يصف الملك مادحاً له كتجسيد حي لهذا الإله التمساح
تم اعتماد سوبك في ثالوث حورس ووالديه: أوزوريس وإيزيس

التعليقات مغلقة.