الدفينه… ميلاد جاد
الدفينه
ميلاد جاد
واريها التراب
دونما سرادق
او معزين
أو دموع
او أهات
ولا حتى..
نظره عتاب
واقبع
خلف اوهامك
منتظرا
“مسيا” جديدا
يقيها شر العذاب
حين يبوح
من جديد
انين الرجوع
فيحييها من الممات
ويشارك المشيعين
تبادل الأنخاب
ثم ..
حين يلوح
من بعيد
حنين الغياب
يتوارى طويلا
خلف السحاب !
التعليقات مغلقة.