《الدُعَاء》
بقلم / إسْلَام العيوطي
إنَّ الدُّعَاءَ شِفَاءٌ كَيْف تَتْرُكُه ؟
زِد فِى الْخُشُوع يزِدْكَ اللَّهُ إحْسَانًا
مَا خَابَ عَبْدٌ دَعَا قُرْبًا لخالقِهِ
فَالْقُرْبُ زَادٌ لِمَن يَزْدَادُ إيمَانًا
وَالْبُعْد هَجَْرٌ كَفَانَا اللّهُ سَوْأَتَهُ
لَن يُدْرِك الْعَبْدُ عِنْدَ الْهَجْر شطآنا . !
التعليقات مغلقة.