الرساله المحمدية.
للشاعر الروائي. مسعد خلاف
في كل وقت وحين
عمت الرسالة
الطفل اتولد
فنشف الماء
في البحر والبلد
كسري كسري
الفيل الفيل
هرب الجميع
بحق اليقين
لازم اقول امين
لرسول كريم
الفرحة عمت
اهل المدينة
بيدوروا على أمينة
وش السعد
ورضع من بني سعد
كان به النور
في علو وسرور
اتمنيت اتولد في
زمن طه الجميل
مع عمر والصديق
وهم ديما رايحين
َمع البلسم المنير
نورك بيجري
في ضي القمر
في يثرب ومكة
والطير غني
فرحان بيك
لحضنك الدافي
مع مهاجر وانصاري
كبر الغلام
بشاعة الرحمن
في الإسراء والمعراج
كرمة الرحمن
بعد ظلم الطائف
حمله جبريل
من حرم لحرم
وفي القدس صلى
فكان الإمام
هنكمل المشوار
طلع للسما بالأمين
عند سدرة المنتهى
الي جنة المأوي
ورب العرش استوى
وامرك بتخفيف الصلي
ولمحمد اصلي
واقول امين
لرب العالمين
على الرسول الكريم
في يوم الجمعة
صلاة وذكر
بهما رزق كتير
من رب السماء
فهو آخر المرسلين
عليه الصلاة والسلام
التعليقات مغلقة.