” الطَّبَّالْ “…قصة قصيدة بقلم أبومازن عبدالكافي.
………..
أَوِّلْ لَمَّا بِيبْدَأْ
بِيْوَرَّقْ عَ الْهَادِي
ويدَمْدِمْ وِيْتَكْتِكْ
وِينَقّـر كِدِا عَادِي
وِعَشَانْ يِلْفِتْ نَظَرَكْ
بِيْلَعلَعْ وِيْنَادِي
حِرَفَاتِي ومِتْوَدِّكْ
بِيْطَبْطَبْ وِيْدَادِي
قُردَاتي بِيِتْنَطَطْ
لِلرَّايِح والْغَادِي
وكتير نَاسْ تُرقُص لُهْ
وِيْغَنُّولُوا بْلَادِي
زاعْ صَيتُه بْ كَامْ حَفْلِهْ
عَزِّلْ مِ الْحِتَّادِي
بَعدْ مَا كَانْ مِنْ شُبرَا
بَقَى سَاكُنْ في مَعَادِي
لِبِسْ الْحِتَّة الزِّفْرِهْ
صَارْ مِنْ أَهْلْ النَّادِي
رِكِبِ اللانْدِكُرُوزَر
ابنْ رِضَا الْبُغْدَادِي
قَابِلْ بَاشَا مْرَيِّشْ
بِنْتُه تُقُولُه : يَادَادِي
هُوَّ يْرُد : عيُوني
روح دَادِي وفُؤَادِي
قَالتْ : لَد عَلَيَّا
شَابّْ جَميلْ مِشْ عَادِي
مَلَكْ القَلبْ بِنَظرَهْ
هُوَّ يَا دَادِي مُرَادِي
لِعِبِ الزَّهْر يَاصُبْحِي
وِاتْجَوِّزْتِ هَنَادِي ؟!
شِدْ الطَّبْلَة وْزَقْطَطْ
حِلْوَة أًوِي الصَّفْقَا دِي
عَدَّتْ سَنَة يَا حَبَايِبْ
رَبِّنَا رَزَقُه بْ شَادِي
بَعد شْوَيَّة حَمَاهُ
عَزِّل مِ الدُّنْيَادِي
والْمَصْنَعْ وِالشِّركِه
والْفِيلَّا لِروح دَادِي
وِبْتَوكِيلْ عَامْ مِنْهَا
سَيْطَر عَ الثَّروَا دِي
الطَّبَّالْ بَقَى بَاشَا
مَاتْزَغْرَطُوا لَابُو شَادِي
لولو دوم دوم لولو تك تك لولولي ي
دوم دوم تك تك .. تك تك دوم ..
تأليف :
“أبومازن”عبدالكافي فاروق.
مصر .. المنصورة
صباح الإثنين 1/5/2023m
11 من شوال 1444هجري.
التعليقات مغلقة.