الفجر حزين …
سيدة القصاص
الواد كان
ماشي
بعوده الشيك
كان قلبه
موتور
شغال دواليك
على أرض
عيونها
المزروعة
فدادين م
الخُضرة الخلابة
وشعاع من
عينه
الليلية
اتسرب جوه
مداد الشوق
فانفردوا
رموشها القلابة
كوتر ف كمنجة
نداه
مزازيك
والسكة الواقفة
بتتفرج
مش قادرة
تخطي خطاوي
أمان
ولا قادرة توقَّف
جري …زمان
( متسربع )
وكأنه ديابه
والعمر بيصرخ
أنا تعبان
والواد والبت
وترتيلة
واقفين على
تبة شوق
وحنان
مادين الإيد
على
شط سراب
خايفين
م الدنيا الكدابة
والفجر
حزين على
قصتهم
مستني
بهِمَّة
أدان …الديك
على شان
يتشقشق..ف
خيوطه
وكأنه ملاك
رحمة وغفران
فيصب
حلاوة أنواره
على ليل
حكايتهم تطرح
نور….فتلالي
الأرض
وتتذوق
متعايقة بهية
بأحلى غيطان..
.
التعليقات مغلقة.