موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

الفصل السادس روايه لعبة الشيطان بقلم احمد يوسف سليم

251

الفصل السادس روايه لعبة الشيطان بقلم احمد يوسف سليم

وهنا وقع الأختيار على كادي،.
و كانت مجازفه، هل سيتم تجنيد كادي بسهوله، أم الأمر صعب،
جاء دور استيفن لكي يقنع كادي،
بأنه اله ولدية قدرات خارقة،.
لم يبذل مجهوداً كبيراً في اقنعها، وذلك لأنها متيمة به وتحبه حباً شديداً، كان لابد من ترويج تلك الفكرة للجميع، وشاركت جوليا في نشر الخبر، فمن مصلحتها أن تكون اخت الاله، وسرعاً ما انتشر الخبر بين الجميع، أن استيفن اله، ولكن لايوجد دليل علي ذلك ليقتنع الجميع..
وهنا بدأت الدعوة الى الحفلة الكبرى، التي سيظهر ستيفن فيها بعد الأعمال الخارقه التي تدل على انه آله،.
تم التجهيز على أكمل وجة وكانت حفله اسطورية،. بدأت الحفلة بأشياء علي غير المعتاد،
يظهر استيفن بزي يشبه زي الملوك ويقف مجموعة من الشباب والبنات في ممر شرفي، وعندما وصل استيفن أول الممر،..
وإذا بتلك المجموعة تسجد أمام استيفن،…
هل ما يحدث هذا حقيقي؟!!
بالطبع لأ……
ولكن أنتظر لا تذهب بعيداً يا صديقتي هؤلاء ليس بشر بل شياطين تتمثل في صوره بشرية،وهذا لترسيخ أمراً ما،وهو أن السجود أمام استيفن يكون شئ عادي وطبيعي لأنه آله،..
والأن أترك أي شىء معك ياصديقي، أخرج من عالمك، وتعالي إلي هنا كن معي أنا فقط، بكل حواسك،
اخفض الاناره عندك، أغلق كل النوافذ والأبواب، الأن عيش معي تلك اللحظات الفاصلة،،.
سندخل سوياً إلي تلك الحفلة،،.
ضواء أحمر خافض مسرح أمام الجميع
الكل مترقب ماذا سيشاهد علي هذا المسرح يأتي المشهد علي السرير الذي يتوسط المسرح الضواء الأحمر الخافض يظهر فتاة ترقد فوق السرير، أنها كادي، جميلة الجميلات وصديقة الجميع
وبجوارها استيفن، يقترب منها، هي مستلقي في استسلام عجيب،.
أقترب أكثر بداء يستنشق عطرها، ثم تنفسه في نشوه، وبعد ذلك تحركت يده بسرعة الي شعرها،
فقبضت عليه في عنف رومانسي،
قرب وجهه من وجهها، لفحتها أنفاسه الحاره،. نظر الي شفتيها عن قرب ليس هاتان شفتين..
إنما هذا توت أو ياقوت،، قبلها بعنف رجولى يعجب النساء نظر الى عينيها….
الكاميرا التي تصور لك هذا المشهد تصوره عن قرب متعمد، فتارة ترى وجه الفتاة، وتارة أخرى وهو يقبلها ببطء، وتارة تركز على عينيها الجميلتين،،
ثم تقرر الكاميرا أن تصور لك المشهد من الخلف وتبدأ من عند رأس كادي وشعرها الأسود الطويل الذي يمسكه استيفن بيدة القوية بدأت الكاميرا تنزل شيئا فشيئا والكل يشاهد وينتظر ويتخيل أن في نهايه الشعر هو جسد كادي العاري وظلت الكاميرا تنزل ببطء حتى تسارعت دقات قلوب الموجودين وفجاه تدير الكاميرا قبلتها الى عيون المشاهدين التي اتسعت ليست من المشهد الرومانسي ولكن من الزعر والهلع فلما انتهت الكاميرا إلي نهاية شعر كادي لم تري ظهرها عاريا كما هو مفترض….
بل لم تري شيئاً علي الإطلاق…
لم تري إلا رداء استيفن….
ثم ابتعدت الكاميرا شيئا فشيئا لكي تشاهد المشهد الكامل وكان
المشهد ل استيفن يقف ممسكا
برأس كادي بينما يستلقي جسدها بعيداً علي السرير وسط فراش وأغطية حمراء..
ماذا حدث وماذا سيحدث؟!!
الإجابة انتظروها في
الفصل السابع غداً بإذن الله

التعليقات مغلقة.