الليل وأنا
دلال أديب
أيها الليل..
ياصديقي تكلم..
يكفي صمتاً..
يكفي طعناً..
ولجرحي يكفي وجعاً..
أتراك خبأت لي شيئاً..؟؟؟
أم أنك على عهدك دوماً..؟؟
هل لي في عتمتك أمل بلقاء؟؟؟
أم أنك تقصدت تركي بين أكوام الذكريات وهجري…
دعني أبحر وعلى شاطئ الامان أرسو..
فك قيدي…هيا حررني
ففؤادي بأغلال الشوق والحنين مقيد…
اطلق العنان لروحي ولقلبي..
دعني ابحث علني أجد طيف من غابوا في دروبي…
التعليقات مغلقة.