تخاريف … بقلم/ زين ممدوح
تخاريف … بقلم/ زين ممدوح
كان لي صديق اسمه الثالث والعشرون، بدا للناس قويا كأنه عنترة،يصول ويجول في كل الميادين، وكنا وزملائي فرحين به، ظللنا نراقبه عن كثب،نتابع تحركاته،،نرصد انجازاته،ولكنه في النهاية بشر يخطيء ويصيب،بمرور الوقت شعرنا أن لا فائدة في صديقنا هذا،ابتعدنا عنه،قلنا ليكن لكل منا طريق غير الآخر.
وبين عشية وضحاها،ساقتنا أقدارنا إلى مستر ٣٠ مدرب أحمال أجنبي،يوناني الجنسية، طرنا به فرحنا، كلنا أمل أن يتحسن منتخبنا الوطني على يدية،ومرت السنون،واتضح لنا بما لا يدع مجالا للشك أن مدريي الأحمال[ كلهم زي بعض] والأموال تضيع هباء،الحالة الآن، انتبه السيارة ترجع للخلف، فما الحل إذا
أنا اقولك
معلقتين جانزيبل على نص لمونه
٤ مرات بس،مش ٣٠ مره
والعاقبة عندكم في المسرات!!
التعليقات مغلقة.