تهنية بقدوم الحفيد الميمون للشاعر القدير خالد سعد فيصل بقلم صفاء عابدين زايد
ميلادٌ مَـيْـمُـــون
يـــا مرحبًــا … أهــلا وسَهـلًا بالــذي
بـقُــدومٍــــهِ قَـــد عَــمَّــتِ الأنــــوارُ
وتَــمـــايَسَت كُــلُّ الدُّنَــى و ازَّيَْنَــتْ
أرجــاؤهـــا ، واخضَـلَّـتِ الأقـطــــارُ
وعلا الحُبورُ دُجَى الوُجوهِ وأشرَقَتْ
شَـمـسُ السَّعـادة ، واحتفى السُّمّــارُ
والـقَـلـبُ أضـحَـى للهَـنـاءِ مُـعـانِـقًــا
يــا آلَ فَـيـصَـلَ أقبلَ استبشارا
مَـلَـكٌ بَـدِيــــعٌ مِـثـلَ قِـطعَـةِ سُـكّــرٍ
نِـعـمَ الـحَـفِـيـدُ ، بِـــهِ تُـنِـيـرُ الـــدارُ
هـو فـارسٌ ، وابنُ الشِّهابِ ، وجَــدُّهُ
ذاك الــذي لِــمَـقـــامِــــهِ مِــقـــــدارُ
يــا حَــيُّ يـا قَـيُّـومُ بـارِك نَـبـتَــــــهُ
أكــرِم ذَوِيـــهِ ، فَـكُـلُّـهُــم أخـيـــــارُ
واحـفَـظ بجـاهِـكَ (خـالِـدًِا) وتَوَلَّـهُ
ذاكَ الــذي لانَـــتْ لَــــــهُ الأشـعـــارُ
التعليقات مغلقة.