موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

حابس .. حابس عفريت كابس”استكمال”… السيد جعيتم

461

حابس .. حابس عفريت كابس”استكمال”…

السيد جعيتم

استكمال:
حابس .. حابس عفريت كابس

الموقف الثاني من المواقف التي عشتها :

شاب من الفيوم يمتهن أهله مهنة صيد السمك في بحيرة قارون، في ليلة زفافه لم يستطع إتيان زوجه فظن أنه مربوط.
صارحني بمشكلته، أفهمته أنني أعرف شيخًا متخصصًا، في اليوم التالي طلبت منه منديله (قطر) لأعطيه للشيخ.
أحضرت برطمان من عسل النحل وطحنت بعض حبوب فيتامينات وبعض أوراق شجر السدر( النبق)، (أعلم فائدة ورق شجرة السدر في فك المربوط من خلال قراءتي فقد لذا خلطتها مع العسل.
أفهمته أنه يجب تناول ملعقة. منه لمدة سبعة أيام حسب تعليمات الشيخ بعد صلاة المغرب، مع قراءة آية الكرسي والمعوذتين وبعض الأدعية الخاصة بالشفاء.
بعد تنفيذه للتعليمات، أتاني سعيدًا فقد أنفك العمل.
طبعًا الموضوع كان وهمًا والشاب سليم، لم أخبره بالحقيقة حتى لا ينتكس .

الموقف الثالث (المندل) :
في عام ١٩٧٥، كان أحد معارفي يعمل بالسعودية، سرقت منه حقيبة بها أشياء ثمينة، أرسل لأهله بالقاهرة طالبًا منهم فتح المندل ( السرقة في السعودية( جدة) وسيتم يفتح المندل في مصر ( القاهرة)!!)

قررت حضور التجربة.
أتي من سيقوم بفتح المندل، طلب إناء فارغًا (حلة)، ثبت بها شمعة، أشعلها وأضاف بعض الماء بحيث لا يغطي شعلة الشمعة، طلب صينية، اختار الرجل صبيًا صغيرًا ليقوم بدور الوسيط، طلب منا إغلاق الباب والنوافذ حتى تكون الحجرة معتمة وأن نصمت، طلب من الصبي النظر بتركيز وسط الصينية وعدم تحريك نظره، بدأ يتمتم بكلمات غير مفهومة يستدعي بها الخادم، (شعرت بأنه يسيطر علي الصبي بطريقة التنويم المغناطيسي)، لكن الولد ظل منتبهًا .
بعد أن علم الرجل بأن الخادم حضر قال الطفل:
ـ شايف إيه؟
ـ مش شايف حاجة.
نظر الدجال للحاضرين، وقال الولد ده مش نافع دماغه ناشفه، اختار بنتًا صغيرة بدلًا من الولد الذي لم يستطع السيطرة عليه.
أعاد ممارسة الطقوس عليها،
بدت البنت وكأنها نومت مِغناطيِسِيًا بالفعل.
قال لها:
ـ شايفة راجل في الصينية .
قالت:
ـ شايفاه .
قال لها:
ـ قولي له يدور على شنطة أبوكِ المسروقة .
قالت:
ـ بيدور .
مر وقت طويل ولم يجد خادم المندل الحقيبة الضائعة.
خرجت عن صمتي وقلت له وأنا أبتسم:
ـ قوله يستعجل .
علم الرجل أنني غير مقتنع بما يفعله.
أنقذه صوت أذان العشاء، انتهز الرجل الفرصة وقال:
ـ الخادم خاف من الأذان وانصرف.
انتهت الجلسة على أن يعود غدًا، طلب أن يحمل أحدنا حلة المياه التي بها الشمعة ويتخلص من محتوياتها بدورة المياه على أن يخرج بظهره حتى لا يصاب بأذى .
ترددنا كلنا في حمل الحلة، قمت أنا بالمهمة، حملت الحلة لدورة المياه وخرجت بظهري وأنا خائف بالفعل.
لم يحضر الدجال في اليوم التالي، وما زالت الحقيبة مفقودة.

بعد ذلك علمت إن المندل يقام بعدة طرق:
ـ كتابة تعازيم وطلاسم علي جبهة صبي صغير، مع قيام فاتح المندل بتلاوة بعض التعاويذ ، فيشاهد الصبي أحد ملوك الجان ويدله على الشئ المفقود.
ـ يستخدم في المندل فنجانًا من الخزف يملأ بزيت ويضاف له حبر أسود فيظهر الصبي فيه خادم المندل ويدله على ما يريد.
ـ يثبت منديلًا أبيضًا بين طاولتين، وخلفه شمعة مشتعلة، ومع إطفاء الأنوار ينعكس خيال من في الغرفة على الجدران، ينظر الصبي للشاشة ويحكي ما يراه.
المهم في كل الحالات يكون الوسيط طفلًا أو طفلة حتى يمكن السيطرة عليه وتنويمه مغناطيسيًا .

هناك بخور خاصًا للمندل وفك العمل يتكون من :
لبان دكر ، جاوي حر ،مستكه ، مسك بودر، عنبر خام ، عين الديك، ماء ورد .
انتظروني مع( المأتم في الحارة قديمًا)

التعليقات مغلقة.