حبات عقيق
بقلم /سولافا بسيوني
ماسكه في
إيديا سبحة
حباتها من
العقيق.
لما بسبح
عليها ما
بحسش يوم
بضيق.
وأقول أسماء
الله وأناماشية
في الطريق.
مع كل خطوة
قدم حسناتي
ليا رفيق.
وسجادة
ومصحف
في بيت الله
العتيق.
والسجدة مني
تطول وإمام
يعيد م الأول
ملك الأرواح
زايرنا وجاي
هنا بيتجول.
أخد الأمانة
مني بطريقة
بيا تليق.
والمنكروالنكير
حسابهم ليا غير.
سألوني :-
مين إلهك؟!
رديت وقولت
الله.
سألوا وقالوا:-
دينك ؟!
رديت بدون
تأخير
أسلمت أنا
لله وقالوا:-
مين نبيك ؟!
رديت وقولت
محمد بدر
التمام محلاه.
ولمحت بعيني
صورة جمالها
ما يتوصفش
مكاني دا في
الجنة والصورة
مابتكدبش
نورها من
بدري ساطع
وله ضي وبريق.
الحتة دي م
الجنة مفروش
ع الأرض حنة
وملايكه واخده
روحي وفيها
المسك طاير
مالي السما
بالبشاير من
أول الطريق.
ومين يقدر
ينولها والخاتمة
دي يطولها
برددها وأقولها
بيني وبين الله
تكون حق وحقيق.
التعليقات مغلقة.