حرمان
راحيل أبوزيد
قلق ، خوف ، حرمان
إن أردت أن أرسم وجها للقلق فهو أنت.
إن أردت أن أرسم وجها للخوف فهو أنت.
إن أردت أن أرسم وجها للحرمان فهو أنت.
فها أنا أحيا بين قلق ، وخوف ، وحرمان.
قلق من فراقك……
وخوف من بطشك…..
وحرمان من حبك………
فبربك خبرني…..؟
كيف ترضي لي العذاب.
وانت مالك افراحي؟!!.
كيف تبقيني بين الأشواك .
وتستعجب حين تسيل جراحي؟!!.
فيا لقلبي منك ومن قسوة قلبك.
وبالرغم من كل هذا فأنا………….
مازلت أحبك.
التعليقات مغلقة.