حيطان الضرب قصيده بقلم.وحيد على الجمال
بيبان الناحيه بتحاوط
مساحة كبيره زي ميدان
وبتضفر شوارع دربنا
المقفول
لباب واحد ماينفعشي
يكون مفتوح
وكنا كلنا شله بنتجمع
على جامع ابوالبركات
وكله في سهره صباحي
بنلعب فيها كُلاتنا السبع
بلاطات
ونجري كتير كتيير مسافات
إذا لحقنا نقول كهرب مانتحركش
لحد مايجي ويحررنا
امير اللعبه والمسافات
في دايره قلبها بيرجف
نبُص لبعضنا بالدور
نألف قصة والتانية
نمَوِّت نفسنا م الرعب
وكان أبو رجل مسلوخه
على ضهره شوال مقطوع
تملي يعدي في خيالنا
يلون وشنا بالخوف
وكان بيعبي في شواله
ضحايا كتير
وكان دايما مطيع وأمين
بيعرف كل اللي نعرفهم
ابويا وأمي واخواتي
الكبار طبعا وبيحقق
اوامرهم
بيستُدعَىٰ إذا مره
رفَضْت النوم
ولو فكرت تتزمزق تكمل اكل
ولو رأيك بقى مخالف زعيم
البيت
ولازم تصحى في ميعادك
وتاكل أي شيء كارهُه
ولو حتى مهوش مهضوم
سنين مرت وربونا على المكروه
نقول حاضر وجيل كامل
بقى مغصوب
نطوف في بلاد مانعرفاش
وتسرح جوه احلامنا
قلوب خضرا
ماتعرفشي كفوف الموت
ولو فضيت بنملاها بزرع الشوق
فانوس سحري في أفلامنا
يشَبَّعنا يشجعنا نطير ونعدي
حدود الكون
وكان يحكمها في الغالب
ابونا الغول
مابينا وبينه حدوته
بطلها من زمن تاني
بلاد مرسومه جوه السور
متستغربش لو شوفت القمر مبلول
ورغم الليل اللي كان ساكن حوارينا
بعتمه توبها متفصل في قلب النور
مايفرقناش غريب رافض محبتنا
ولو كان الوجع ساكن
على بيوتنا كدا بالدور
هيجي اليوم نقول لأااا
هنرفض تاني نتهجىٰ حروف الخوف
ولو كان اللي بيعلم لسه في ولادنا
ابونا الغول
التعليقات مغلقة.