حُصان جامح شعر ياسر عبد الحميد
اكون انا مين،،، ما بًسألشي
لا،، أّنِا بًعاتب ،،، ولا،،، ألومشي
و برکْبً فُـوٌقُ،، حـُصّـان،
جامح،،، بيتطوح،،
عشان أّصّـلَأّ،،، ما بًيِّنِامشيِّ
انا الفارس،،، ما،، بين،، نَصِيـنِ
فُـيِّ بًحر،،، الشعر،، خَطِيّتـهُم
أّنِأّ الَمًضًـروٌبً،،، عٌلَيِّ،،، الَجّـأّنِبًيِّنِ
شُـأّفُـوٌنِيِّ،،، الناس ـ،، وٌ بًکْيِّتٌـهّـمً
انا،، الَمًقسوٌمً ،، علَيِّ،،، نُصّـيِّنِ
ما بين،،،، ناري،، و جنتهم
و بتكحل،، بدمع،،، العين
عشان،، أوصِل،،، محبتهم
شراعي،، الريح،، مقطعها
قلوع دايبة ،، في،، اوجاعها
ناديت علي،،، نفسي،، بسمعها
بقت،، مكسورة،، بدموعها
عيون،، الناس،، بتقتلني
و مش عارف،، ضميرهم ايه
و انادي،، ف مين،،، يفكرني
ف ذنبي،، اللي،،، ما داري،،، بيه
انا،، الجامح في كل مكان
انا،، الناقم،، علي الطغيان
انا،، العايش علي مبادئ
بتتعاهد،، مع،، الانسان
انا اللي،،، الدنيا،، ورتني
من،،، الاهوال،،، و بكتني
في جُب،، غويط،، و حدفتني
و ناس،، بصالي،، تتفرج
انا،، المَشهد،، علي مُدرج
مالوش اسوار،، كسيح،، اعرج
و بتجمل،، و انا،، بضحك
و من جوايا،، جرح،، كبير
انا الحر اللي،،، في الامي
ساعة وجعي،، صبحت اسير
بدون،، تفكير،،
لاقتلي،، بقايا من،،، نفسي
بلملم.،،، فيها،،
و،،، اقول،، وقت الوجع،، انسي
خسرتي،، سباقك،، الجامح،،
و كان،، نفسي
اكمل خط،، عمري معاه،،،،
و ماكملشي،،، ♕
التعليقات مغلقة.