دمعُ الجّوْىَ
قلم أبو شمس سالم
بُعد الحبيبة قدّني
والهجر موتٌ نَالَنْي
بالقلبِ مشتاقٌ أنا
سيفُ الجَوْىَ قد ذلّني
والسُّهد مِني والكَرى
خِصمَان باتا موطنِي
قدّمت شكوى للهوى
حكمَ الغرامُ ولامني
ربّي أتيتُكَ راجيًا
أن كَيْفَ أنْجو دُلّني
التعليقات مغلقة.