دنيا …خاطرة بقلم سلمى الأسعد
الحياة روايةٌ
قد تقصرُ فصولُها
قد تطولُ
قد تكونُ مشوّقةً
أومملّةً
ربما تكونُ سعيدةً
ربما حزينةً
وربما
هادئةً
بطلُها شخصّ واحدٌ
يقاسي. يفرحُ. يندمُ
يستغفرُ. يخطئُ. يصيبُ
مكتوبةٌ فصولُها وتفاصيلُها
وتنتهي فجأةً
أو على مراحلَ
ثم يقعُ البطلُ على الأرضِ
ويُسدَلُ الستارُ
والحمدُ للهِ في البدءِ..وفي النهايةِ.
والرجوعُ إلى اللهِ هو جوهرُ القضيةِ
وهنا تبدأُ القصّةُالخالدةُ . .
اللهمَ خلوداً في نعيمِك،
وسعادةً لا تنتهي
التعليقات مغلقة.