ربيبُ الحُسن بقلم عبد الخالق شويل
تسلــَّحَ بالجمالِ فما تجنـَّى
ربيبُ الحُسنِ إلا بالجمالِ
تمنيتُ احتـمالاً غيرَ أني
رأيتُ مشـَقـَّةَ فوق احتمالي
أذِنتُ لخافقٍ رِفقــًا فإنــَّا
نـُذوِّبُ جفوةً دونَ انسيالِ
سبرتُ لغايةٍ غورًا فأودى
بِقلبٍ شفــَّهُ صيدُ اللآلي
فؤاديَ ملــَّهُ حـُبـًا فخلـَّى
سبيـلاً علــَّهُ خـُيـَلاءُ آلِ
…………………………….
شويـــــــــــــــــــــــل
التعليقات مغلقة.