موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

شاهد بالصوت و الصورة سجال الشعر في حب الجواد على باب مصر

598

شاهد بالصوت و الصورة سجال الشعر في حب الجواد على باب مصر

هو سجالٌ بل سباق ماراثون شعري ،أبدع فيه شعراء جريدتنا على باب مصر.أطلقت شعلته د. وجيهة السطل بأبياتها، وهذه الصورة الموحية لها.

بدأت الدكتورة وجيهة السطل السجال حيث قالت :

سبحان من خلق الجمالَ فأبدعا
وحبا الجوادَ برحمةٍ فتضرَّعا
قد لفَّهُ حزنٌ فأبدتْ حزنَها
لهْفًا عليه وعانقته فأدمعا
وهو الأصيلُ، أرادَ ردَّ جميلِها
فثنى القوائمَ للعناقِ وطوَّعا
سبحان من أعطاه حسًّا مرهفًا
فاقَ الأنامَ به فكان الأروعا

أشعلت هذه اللفتة الإنسانية من حيوان قريحتي،
فكانت هذه الأبيات بنت شعلتها .

هيا يا أصدقاء :
من كان منكم في القريض أصيلا
فليلقِ شعرًا في الجواد جميلا

مني شعلة الأولمبياد، وأنتم الأبطال، فانطلقوا
وأريدها فضلًا معارضة لأبياتي على البحر نفسه،والروي نفسه.ومن وحي الصورة نفسها.

بدأ الشاعر محمد النمر السجال بتحية د. وجيهة ويسعدنا أن نحييها معه، فقال:

سبحانَ من أعطاكِ حسَّا مُبدِعا ..
فغَدَتْ حُرُوفُكِ كالضياءِ مُشعشِعا

فإذا مررتِ على الرياضِ تمايلت ..
شوقا إليكِ ،وأنصتتْ كي تسمعَا

وإذا شدوتِ ترنمتْ أطيارُها ..
والزهرُ من حُسنِ البيانِ تضوَّعا



وهذه هي القصائد الرائعة التي جادت بها قرائح الشعراء المبدعين ،والتي عزفت على وتر الصورة المرافقة لأبيات د.وجيهة

وإليكَ جئتُ ودمع عيني أسمعا
مدنَ الفؤادِ أنينَ جرحٍ أوجعا

ما عدتُ أعلمُ أين دربي دُلَّني
قلبي تمزِّقَ بيننا وتقطَّعا

يا صاحبي، يا من سكنْتَ بمهجتي
يا من تهلَّلَ للنداء فأسرعا

يا أيها العهدُ المرابط بيننا
مالي أرى ذاك السحابَ مشبَّعا

هذي الجراحُ وجدتُها في لوعتي
ردَّت فؤادي نازفًا و الأضلعا

يا أيها النزفُ الذي في مهجتي
هذا التحدي قائمٌ لن نخضعا
ريهان القمري


لما رأيتُ بعين قلبي حالَه
رقَّ الفؤادُ لحالتي و توجَّعا

و ذكرتُ يومًا كان فيه لقاؤنا
يجري كلانا كي يسلِّمَ مُسرعا
.
كان اللقاءُ كموجِ بحرٍ لامسَ ال
شطآن في شغفٍ و عاد مودِّعا
.
في صمتنا ذاتُ السؤال ،أيا تٌرى
من ذا الذي نقض العهود و ضيَّعا ؟
د.جمال مرسي

الخيلُ فيها الخيرُ تلك سجيةٌ ..
من نالها أضحى الأصيلَ الأروعا

أو تعجبينَ من الجوادِ إذا بكى ..
حزنًا لتوءَم روحِه وتصدَّعا ؟

وثنَى القوائمَ كي يردَّ جميلها ..
فتعانقا وُدًّا وفاضا أدمعا؟؟!!

فلطالما أوصى به خيرُ الورى ..
حين اشتكى آلامَه وتوجَّعَا

هي رحمةٌ قدْ أُودِعتْ فلتعتبرْ ..
يا من تُحطِّمُ بالجفاءِ الأضلُعَا
محمد النمر


هذا العناقُ أثارَ فينا الأدمُعا
حُبّانِ في حُسْنِ اللّقاءِ تَجَمَّعا..
واللهِ لا أدري فَأَيٌّ مِنْهُما
أندى عواطفَ أو أجلَّ وأرفَعا..
مدّ الحصانُ برجلِهِ ليضمّها
تلكَ الفتاةَ، بمنظرٍ لا أروَعا..
هُوَ مُظهِرٌ لِوَفائهِ وَمُعَبِّرٌ ،
لو كان يدري ماالكلامُ لأسمعا..
و لَقالَ: إنّي عاشقٌ و مُوَلَّهٌ
والقلبُ مِن طولِ الفراقِ تصدَّعا..
أمّا الفتاةُ فقد مضت لحصانِها
توليهِ حبًّا بِالْفُؤادِ مُوَلَّعا..
حُبًّاشفيفًا قد بدا بعيونها
نظراتُها تبديهِ ليسَ تَصَنُّعا..
إنَّ الفتاةَ مَعَ الحصانِ تآلَفا
هُوَ ليسَ زيفًا بالخيالِ مُقَنَّعا..
هذا الْوِدادُ بِعُمْقِ كُلٍّ مِنْهُما
يكفي الخَلائقَ كُلَّها لَوْ وُزِّعا..
سبحان من منحَ الحصانَ عواطِفًا
سبحان مَنْ نبلَ المشاعِرِ أبدَعا

  • الشاعر محمدعبدالرحمن كفرجومي.

  • لهَفي عَليكَ أيا جَوادُ فَضُمَّني
    بينَ الضلوع، اطوِ الأنينَ لتسْمعَا
    فأنا التي هرولتُ نحوكَ أشتكي
    وجدًا بقلبي قدْ نما وَترعرعَا
    هل تسمعُ النبضَ الذي يحكي هُنا
    خلفَ الحنايا عشقَ قلبٍ مُوجٍعا
    قُمْ ياجوادُ إليَّ واسْمع أنَْتي
    نبضي لنبضِكَ، والحنينَ الممتعا
    عشقي سَباكَ، وفي لقاك وجدتُني
    كان الجمالُ لذي الجمال مطوَّعا
    هذا وذاكَ النورُ نبضٌ في الحشَا
    سبحانَ من أجراهُ حَتَى أدْمعا
    راحت تُهدهدُ في سكونٍ روحَهُ
    وهو المتيَّمُ وجدُهُ، ما أرْوَعا
    للخيلِ وصفٌ في الكتابِ معطرٌ
    والصافناتُ ذكرنَ فيه ترفُّعا
    ألقى بحزنٍ فوقَ روحيَ راكعًا
    سبحانَ منْ رفع الأنامَ وأوضعا
    اِبسطْ بنبضي بعضَ نبضِكَ إنّه
    ما كلُّ من ملكَ القلوبَ تَولَّعَا
    واسْمع أنيني في غرَامك يائسًا
    وانظر حناني في ضلوعِك مونعًا
    ضُمَّ الحنايا بين صدرِك برهة
    ياحزنَ قلبي! ما لقلبكَ أدْمعا؟
    أسدلْتُ حُزني فوقَ حزنِكَ نَاسيًا
    ألمًا ألمَّ، أقضَّ روحيَ مضجعا
    أوليسَ من إحدى العجائبِ أنه
    نزلَ الغرامُ بساحِ قلبك أترعا؟
    وكأنما تلك العيونُ أوانسٌ
    لعناقهن وجدتُ قلبي طيِّعا
    كل الحروفِ نسَجتَُها كي ترتوي
    من بعضِ ما ملكَ الفؤادَ وأقنَعا
    عجبُ العجابِ وجدتُ قلبك لاهيًا
    ووجدت من بِعْتُ الفؤادَ مَمَنَّعا
    عبير عبد المنعم

  • الحزن في العينين بادٍ ضمها
    ليزيلَ هذا الحزنَ والشكوى معا
    صمتَ الجوادُ بقربها متألِّما
    وفؤادُه قد كاد أن يتقطَّعا
    ورمى برأسٍ كي تميلَ برأسها
    فوق الأصيلِ لكي تكفَّ توجُّعا
    بين القوائمِ قد رمى أحزانَها
    ولو استطاع حنى عليها الأضلعا
    أين الأناسي من جوادٍ أعجم
    أين العقولُ لكي تراه وتسمعا
    ثناء شلش

-وقفت تبوح وتستغيث توجُّعا :.
وجفونُها فاضت بجودٍ أدمعا

  • بحرٌ تدفَّق فى العروقِ صبابة
    بملوحةِ الدمعِ السخينِ ليُترِعا
    -قد سابقَ الريحَ حنانًا دافقًا
    يطوي مسافاتٍ، ويهجر مرتعا
  • وفؤادُه أمسى يحرِّك سوقَه
    قد أسمعَتْه شكاتَها فاستجمعا
    أبدى الشجاعةَ ثم راح مُعانقًا
    صدَقَ الجوادُ بحبها، لا، ما ادَّعى
    هنا سعد


ذاك الحنانُ كتاجِ حسنٍ
بالمحبةِ رُصِّعا
ومقسَّمٌ بين القلوبِ
ودون جهد أُوْدِعَا
من ذا لفيضٍ من كريمٍ
يستطيع ليمنعا
إن القلوب كماء نهرٍ
فاض فيه فأشبعا
وتوائم الأرواح تعلم
ما ألمَّ وأوْجَعَا
مدحت رياض


أواه ليلى ما برئتُ من الهوى
وكفاكِ شوقًا بالحنين تضوَّعا
قيسٌ حباكِ قصائدًا مترنِّما
زاد القصيدُ بهاءَها فتربَّعا
جاء الجوادُ، رسولُه فتسمَّرتْ
قدماه حين رأى الجمال، توجُّعا
فاحتال للخصر النحيل بضمةٍ
وطواكِ في الحضنِ الجميل تمتُّعا
سامح لطف الله

شاهد فيديو السجال بصوت الدكتورة وجيهة السطل

التعليقات مغلقة.