سجال شطر وشاعر.بقلم.أبو مازن عبد الكافي
نيلا لشرف المشاركة…
وأن أشارك متأخرا خير من ألا أشارك.
شُغِلتُ ليلة سجال #شطر_وشاعر على صفحة،
الإذاعيةجيهان الريدي وبرامج’الرسم بالكلمات دعاء الكروان هذه قصتي ومضة لغوية، ولم أنتبه له إلا بعدما نفد الوقت.
وهذه مشاركتي المتواضعة كتبتها الآن فقط.
مع جم تقديري واحترامي للكبار،
دكتورة
جيهان الريدى
أستاذة
Safaa Al Safaa Safaa
أستاذ
إبراهيم شافعي
وصاحبة الشطر دكتورة
Reehan Alkamar
أستأذن منها في تغيير كلمة البداية والذي لجأت إليه بعد كتابة الشطر الثاني للبيت الأول
“بكتِ الحُرُوفُ علَى ضفاف قَصيدتي”
قَد فجَّرتْ من دَمعِها أنهَارَا
نَزفَتْ قَوافِيها دِمَاءَ عُرُوبَةٍ
أضحَتْ لِكلِّ العابثينَ مَزارَا
وَلِكُلِّ خَنَّاسٍ ذَوَى مِنْ قَومِهِ
وَطنًا يَعيثُ بأرضِهِ ومَدارَا
مِنْ بَعدِ خِصبٍ سَالفٍ قَد عَمَّها
صَارتْ لعَمْرِي في الرَّبيعِ بَوَارَا
“الكَامِلُ” ارتَجَفتْ بِهِ تَفعيلةٌ
مِنْ هَوْلِ زِلزالٍ أتى غدَّارَا
ثمَّ اسْتدارَتْ أختُها بِبُكائها
فإذا البَنانُ يَخُطُّها مُنهَارَا
آهٍ لَقد بلغَ الظَّلامُ بِنَا الْمَدَى
هَلْ نَرتَجِي بَعدَ الظلامِ نهارا ؟!
:
لها بقية إن شاء الله تعالى.
أبو مازن عبدالكافي.
12 شعبان لعام 1444 هجري.
4 مارس لعام 2023 م.
التعليقات مغلقة.