سوَارُ الرقِ…شعر عبير عبدالمنعم
وصلٌ وفصلٌ ذاكَ خَمرٌ سَيدي
مَالي فَنيتُ ؛ وَجَمر حُبك أرتَدي
هذا سِوار الرقّ مَطلي الهَوى
رصَّعتهُ مِن وَجد قَلبي في يَدي
خَمسٌ لخمسٍ والأكفُّ تعَاقَبت
علّي لذاكَ الحُسنِ يومَا أهتَدي
كَمْ تَرعَوي عيني براءةَ دَمعَها
والخدُّ يَشكو من لهيبٍ سيدي
التعليقات مغلقة.