شوفت الضحكة
سولافا بسيوني .
كل يوم بيعدي
معاه حكايات.
سعيدة يمكن
أو فيها زعل
لساعات .
دي حتى الضحكة
بتدارى وتبقى
سكات.
أو تترسم حبة
على الخد
وأقول أهى
جات.
وأشوفها حلوة
بخيالي وأعيش
أجمل الأوقات.
دي ضحكة
دي ولا رحلة
لبحثي عن
الذات.
دي حاجة
بسيطة مش
محتاجة أي
حاجات.
أكيد هعملها
وأتبسم مهيش
صعبة ولا عويصة
وحتى لو كنت
حريصة دي فيها
إيه أكيد تفرق
معايا كتير
وحاجة جديدة
للتغيير و إيه
الداعي للتأخير
أنا أخدت وقت
كبير في التفكير
لكن أكيد أنا
هتبسم وأصور
ضحكتي وأرسم
دا وقت الحزن
عدى وفات
وأكيد هتحلو
الأوقات.
التعليقات مغلقة.