ضياع.بقلم: مهدي الجابري
فاض مداد محبرتي، ترفعت أكتاف الرافدين، الغلاظ يرمقونه بغضب، النيل يشبه حبري.. اختلط فكان قصة مصر وبابها.. دمياط ومدادها، صفحات تغنت باسمي، على شمس الإهرامات كتبت: وننجيك ببدنك.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.