عار …
راحيل أبوزيد
فجأة لقيت نفسي بيوم
فالسجن مظلوم.
ومن حريتي وحقوقي كلها
صبحت محروم.
ولما انفتح الباب أخيرا وخرجت
فرحت………مشيت……….جريت
حتي بيتهيألي ………إني طرت.
ولما هديت وخدت نفسي
وافتكرت اني فوقت
فوجئت بإنو عذابي وسجنى الظلم
دا عار هافضل بيه يا ناس موصوم
وعجبي
التعليقات مغلقة.