عتاب… سامح لطف الله
عتاب
سامح لطف الله
لا لا تَلُمْها إنَّها
تخشى العتابْ
شفافة الإحساس تحمل قلبها
فوق الكفوف تقرُّبا
ويهزها طعم الغيابْ
خجلى لأيِّ ملامةٍ
وتصونُ منْ شَغَفَ القلوبَ حنانُهُ
وبعمرها المسلوبِ آبْ
لا تعبأنَّ ضجيجها ونفيرها
ذاكَ الضجيج تقرُّبٌ ورغابْ
سامح لطف الله
التعليقات مغلقة.