عزيز…بقلم صفا غنيم
عزيز
يا براءة الطفولة وطهر الصبا يا عزيز
يا كلمة العشق التى توقفني دوما أمامها ، دون إرادة مني، فى محاولة يائسة كي أترجمها، لأجدني فى نهاية الأمر، جاهلة بكلمة فى العربية تُعرفني من أنت؟! أو من أين أتيت؟! هل من بين صفحات كتاب؟! كتبه أحد المُحبين وهو جامع بقلبه قصص عشق السابقين؟! أم أنه كان مجذوبا فقد عقله، من أثر حب مر به وسلبه روحه؟!
عزيز
أتدري ما هو الأكتفاء؟! هو أن تري كل هذا العالم بشرقه وغربه وجميع حدوده وأتجاهات، وترى الدنيا بكل ما عليها وما بها، وحينما يسألونك :
-ماذا تريد من الحياة؟! تجد أن كل ما تطمع به هو عزيز القلب والعين يا عزيز.
يا كلمة العشق التى توقفني دوما أمامها ، دون إرادة مني، فى محاولة يائسة كي أترجمها، لأجدني فى نهاية الأمر، جاهلة بكلمة فى العربية تُعرفني من أنت؟! أو من أين أتيت؟! هل من بين صفحات كتاب؟! كتبه أحد المُحبين وهو جامع بقلبه قصص عشق السابقين؟! أم أنه كان مجذوبا فقد عقله، من أثر حب مر به وسلبه روحه؟!
عزيز
أتدري ما هو الأكتفاء؟! هو أن تري كل هذا العالم بشرقه وغربه وجميع حدوده وأتجاهات، وترى الدنيا بكل ما عليها وما بها، وحينما يسألونك :
-ماذا تريد من الحياة؟! تجد أن كل ما تطمع به هو عزيز القلب والعين يا عزيز.
التعليقات مغلقة.