عفوا … عصام قابيل قصة بواسطة Salma Farid آخر تحديث مارس 26, 2020 243 شارك عفواً قصة قصيرة بقلم عصام قابيل في ذات غروبٍ وبين الأعشاب قال لها وقد توهجت ملامحه بلون الليل: , _ أولازلت تحبينني ؟ , قالت وقد أشرق وجهها وكأنه شمس النهار: _ عفواً إن هذا الشعور غير متوفر الآن لفروق التوقيت من فضلك إسألني بعد فترة عصام قابيلعفوا 243 شارك
التعليقات مغلقة.