(غصون الورد)
بقلم سولافا بسيوني.
أنا بغزل من
غصون الورد
توب ليا.
وعقد وتاج
على راسي
ودبلة مزينة
إيديا
وأجيب منه
كمان حبة
يكونوا ف
اللقا هدية
حتى الندى
كان متعشم
بلمسة ماليها
حنية
ولا شوفته
ف مرة دبل
تملي عيدانه
مسقيه
ومروية
بيكبر كل
يوم أكتر
يفرح روحي
وعنيه
وبسمع نغمة
وأنا جنبه
تحرك كل
شيء فيه
بتتمايل على
خضاره وتعزف
أحلى أغنية
وتيجي بصوتها
تلحقني
بسحر اللحن
تسبقني
وتسرقني
تلقى النغم
أثر فيه
وسرحت وياه
بخطاوية
لكنها كات
على غفلة
جاتني كدا
وبعفوية
ويا الورود
ببقى شقية.
التعليقات مغلقة.