غيابٌ وعودة شعر.. د. صلاح علامة /بحر المتدارك
ما أحْلى الشَّعرَ وأعذبَهُ
إنْ فتّ الْقلْبَ وعـذبَهُ
كالحبِ مذاقًا يَغْلِــبُنا
إنْ غابَ الروحُ تطْالِبُهُ
بالْعَودةِ كيْ ما يحْمِلُنا
فَوقَ النسيانِ ويُطْرِبُهُ
عزفُ الألّحانِ على وترِ
للْقلْبِ فيعرفُ مذَّهَبَهُ
يا قلـبي لا تشبعْ أبدًا
الحُـبّ مذاقٌ نشْربهُ
التعليقات مغلقة.