غَـرامُ الـنُّـور…عبير عبدالمنعم
غَـرامُ الـنُّـور…عبير عبدالمنعم
وفي ساح الغرام وجدت نفسي
تَـميزُ النـورَ ، تسترجـي اقترابــا
فما هــان الـــوُجـود لغيــرِ ربّـي
ومــا ذهب الفُــؤاد ، وعنه غـابـًا
يســاءلُـني اليقيـنُ عن الظنــون
أُجيبُ ؛ ظَننتُ بالحسن احتسابا
تعـالى الحَـقُّ ؛ إن مَــدَّ الســؤالُ
لسانَ القَـولِ يَـستجدي الجوابـا
فَـذا ، أو ذاكَ من خلق الحكيــمِ
فكيف يَـبُثُّ شَكًّـا و اضطرابا ؟!
أنـا بالـذِّكـرِ أزهَـرَ جُـلَّ عِـطـــري
وعِـطـرُ الذكرِ أثمَـرَ ، ثُـمَّ طابـا !
فَـلا واللهِ ؛ إلا الحَــقُّ سُـؤلِــــي
ولا أبـصَـرتُ غَـيــــرَ اللهِ بــابـــا
التعليقات مغلقة.