فلسطين بقلم هالة علي ابو الذهب
تعيش الضحكة في عيونك
ولو مات فيكي ألف شهيد
روحه في غصن زيتونك
بتطرح الارواح عناقيد.
على باب أقصاكي …
ياما دقت سنابك
لا طالك هم ولا صابك
مصيره يوم حيجي العيد.
يا مسرى خير ولد آدم ومعراجه
يا أرض المحشر والمنشر وميعاده.
يا دار مريم … يا مهد سيدنا
عيسى الوليد.
تفوت عليكي سنين الحزن تقويكي
ومهما تغطي العتمة نور لياليكي
حيرحل يوم غراب يهود.
التعليقات مغلقة.