فى دوار العمدة …بقلم إبراهيم محمد قويدر الحلقة التاسعة عشرة
علمنا فى الحلقة السابقة أن أحد المخبرين قد وجد المسدس الذى أطلقت من الرصاصة وفى المعمل الجنائي لم توجد اى بصمات لأن من استعمل المسدس كان حريصا على مسح البصمات .
كما أن حسانين شيخ الغفراء كان فرحا ببراءته من التهمة لأنه كان الوحيد الذى أطلق النيران بطريقة عشوائية.
وحاليا العمدة يستعد للخروج من المستشفى بعد أن استقرت حالته .
العمدة يتفق مع حسانين أن يقام فرح لم تر مثله القرية وأن يتم ذبح المواشى وتفريق اللحم على كل بيوت القرية .
وذهب العمدة بعد خروجه من المستشفى لإحضار ستوتة
وفرح جميع أهل القرية واكلوا وشربوا وسعدوا بعودة عمدتهم
إلى هنا نترككم فى رعاية الله.
التعليقات مغلقة.