في اليم كان المنتهى سامح لطف الله
شاهت قلوب الناس في الزمن التعيس
رسموا التبسم بالوجوه اليائسة
رفعوا الأيادي بالدعاء االكارثة
عدنا سنينا للوراء
ودخلت باب المعبد
وسألت فرعون النجاه
يا ديرنا البحري سامح جهلنا
فك الطلاسم بالجدار
والبحر كالطود العظيم
ألقيت يا موسى العصا
والجهل قد سكن القلوب
أطلبت من موسى النجاة؟
في اليم كان المنتهى
التعليقات مغلقة.