فِي حُبِّ مُحَمَّدٍ … بقلم د. حسام عبدالفتاح الدجدج
١- عِشتُ الأَسِيرَ عَلَی رِحَابِكَ أَحمَـدٌ
يَا وَيحَ حُبٍ فِي رِحَابِكَ قَـد أَسَـر
٢- مَهمَا تَنَاءَت عَن رِحَابِكَ خُطــوَتِي
مَا غَابَ قَلبِي عَن رِحَابِكَ أو صَبَر
٣- هَل غِبتِ يَومَاً عَن رِحَابِهِ مُهجَتِي
لَو غِبتِ يَومَاً ضَاعَ عُمـرِي وَاندَثر
٤- يَا وَاهِبَــاً .. لِلــرُّوحِ حُبَ مُحَمَــدٍ
القَلبُ .. عُمـرِي فِي هَوَاهُ لَقَد نَذَر
٥- مَالِي إِذَا .. هَـامَ الفُـــؤَادُ بِذِكـــرِهِ
الدَّمعُ فَاضَ مِنَ العُيُونِ .بِمَا غَمَـر
٦- مَـن ذَا يَلُـومُ عَلَی الفُــؤَادِ مَحَبَّــةً
لَـو ذَاقَ حُبَّــاً .. مِثلَ قَلبِي لَاعتَذَر
٧- رَبَّـاهُ رِفقَــاً .. بِالقُلُــوبِ وَمَـا بِهَــا
ذَابَ الفُؤَادُ بِحُبِ أَحمَـدَ . مَا فَتَـر
٨- رَبَّــاهُ جَبــرَاً .. لِلقُلُـوبِ وَكَســرِهَا
يَا مَن بِإِسرَاءٍ .. لِأَحمَــدَ قَـد جَبَـر
التعليقات مغلقة.