قلبى الوليد بقلم فاطمه علام
فى عيونك
إنت شوفتنى
شوفت الملامح
جوه نن العين
حسيت كأنى رجعت
تانى 100سنه
جوه الضلوع النبض
عاد زاد الحنين
بسأل عليك من لحظه
كان طيفك هنا
لكنه عاد يسكن
فى روحى
من جديد
أنا قلبى كان
هو الوليد
آااااه يااازمن
إرمي بقى ف عمري
اللي فات
طيفك معايا
ف وحدتي
ملازمنىي
ف الليل الطويل
ورفيقي برضه
ف سكتي
وف غربتي كان
الدليل
كان الحنان
ويا الآمان
إحساس جديد
ومحستوش
قبلك أنا
إحساس ومحتاج
أوصفه…
مليون ديوان…
مليون سنه
لو قلتلك إنك معايا
ساكن ضلوعي
فى ليل هوايا
لوقلتلك بتنفسك !!
وإنك كما نبض
ف وريدي
أنا بعشقك
أوعاك تفكر
إننا متفرقين
دي الروح تروح
لو نورها منك ينطفىٰ
بس إشتياقي
ملوش حدود
ماهو إنت
بعنيك الصفا
من غيرك إنت
مليش وجود
جوايا روحى بتحضنك
مع نسمه حلوه معطره
حبك. مقاس بالمسطره
ماهو إنت بستان الورود
وإنت الحنين والمنتهى
ياللي بهواك لونت
روحي ودنيتي
وأحلو بيك كل الوجود
حتى النجوم زاد ضيّها
وبسحرها أنا مغرمه
حتى الطيور بسمع
صدا كلمة بحبك منها
بتردده ويا بستان الورود
واللحن معزوف ع الوتر
وفي عز مابينزل مطر
نلقي حرارة حبنا متمدده
داب الجليد تحت الشجر
ومن حلاوة حبنا
غني القمر
كلمة بحبك قولتها
نطق الحجر
التعليقات مغلقة.