موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

كورونا وخدعة كمبيوتر 2000

305

كورونا وخدعة كمبيوتر 2000


بقلم / عصام القيسي


ماذا يحدث في العالم ، وهل نحن لعبه في أيدي الميديا العالمية والمخططات واثارة الرأي العام ، بل وتوجيه العالم إلى ماهو مرسوم له بكل دقه ، وإلى طريق واحد ونفق واحد وينساق اليه العالم مشدوها بلا حراك وكانه مسلوب الإرادة.


من يحكم العالم وماهي الدوافع هل هي اقتصادية أو سياسية أو عنصرية أو تدميرية أو عقائدية
؟


وأكاد أجزم ويجزم الجميع أن العالم يعيش في وسط هرج ومرج وينساق دون أن يفهم أحد ماذا يجري ؟ ولمصلحه من ؟ وطبيعة ما يحدث.


في ليلة وضحاها أصبح العالم في رعب وخوف ووجل بل وهلع وخسائر اقتصادية ، ومكاسب اقتصادية ، بل نستطيع القول ان الحياة توقفت الا القليل وأصبح العالم في مهب الرياح .


وأكاد أجزم وتوقعوا حديثي هذا انه في يوم وليلة سينتهي كل شيء وتعود الحياه للدوران بعدما فاز من فاز وانهزم من أنهزم وتستمر الحياة تمهيدا لخدعة جديدة أو مؤامرة هنا ومؤامرة هناك لتغير ملامح القوى الاقتصادية والسياسية في العالم مرة أخرى.

قبل عام 2000 حبس العالم انفاسه ونفقت مليارات من الأموال لكذبة وخدعة ( كمبيوتر 2000 ) وانه مع الساعات الأولى للعام 2000 لن يتعرف الكمبيوتر في اي مكان في العالم على التوقيت الزمني ، وستتوقف الطائرات ويتوقف ضخ البنزين في العالم والكهرباء والمياه وستتوقف الحياة على الكرة الأرضية.


وشاهدت بنفسي في وزارة النقل السعودية والوزارات والمصالح انفاق مليارات لتغيير أنظمة الكمبيوتر وجاء الخبراء من امريكا .
وتصادف اللحظات الأولى من عام 2000 أن كان في رمضان وكنت بمكة المكرمة وببيت الله الحرام ووجدت قوات الأمن السعودي بإعداد مهولة وقوات الجيش تستعد للتدخل السريع باضاءات قوية لانه كان من المتوقع أن يظلم الحرم وفيه الملايين ممن يصلون التراويح ويطوفون بالبيت العتيق .


وحبس العالم انفاسه وتنفس الجميع الصعداء ومرت الثواني بطيئة لم يحدث اي شيء من الكوارث التي سمعنا عنها .
لتنتهي في لحظة حدث وخبر كان محط أنظار وسمع العالم .

فهل كورونا التي في لحظة ارتج العالم وهلع وارتعب وأصبح لايعلو صوت على صوت الكورونا هل ستنتهي في لحظة كما بدأت؟ هل هي حرب بيولوجية بديلة للحرب العالمية الثالثة ؟ هل هي حسابات دول وحروب مخابراتيه سواء كانت اقتصادية أو صناعة الدواء أو أو.
واين نحن كعرب في صناعة الأحداث لم نكن ولن نكون الا منقادين تابعين لاوزن لنا بعد أن فقدنا الزمام .

انتظروا قريبا انتهاء كورونا كما بدأت بعد أن حققت أهدافها، ومكاسبها لصانعوها، وانتظروا حدث آخر ولعبة أخرى وسلاما على الميديا وسلاما على أجهزة المخابرات وسلاما على الماسونية العالمية.

التعليقات مغلقة.