لا …
بقلم ميلاد جاد
لا …
نعم ياساده
سأظل أقولها ..
وقتما شئت
و كيفما شنت
ففى قولها
بوجه الظلم
لو تدرون
عبادة
لا .. لا
من كان مثلى
لايثنيه لوم
ولا تلويح بأجر
ولا حتى شهاده !
لا .. لا .. لا
سأظل أرددها
بمثل هذي الصلابة
لأقطع بها
الأيدي التى امتدت
لتقتات على
قوت الغلابه
وتحيل كل يوم
من أيامنا
لعام …. الرماده
التعليقات مغلقة.