لقاء … نادي جاد
لقاء … نادي جاد
حين أخفي وجهي بين يديك أشعر أن لدير فمي خلقت راهبات القبل
وأني صرت طيرا عاد توا من زفاف البيادر
او ليلة خمر بين الكروم
يرى الشمس قمرا والقمر شمسا ويرى الريح يدا تدفعه لعناق المطر،
أفيض نعاسا فيشعل صحو الحقول دمي
ويلح كي أقرأ كل السطور وحتى الفواصل التى بسرها لا تبوح إلا تحت لحاف المساء
التعليقات مغلقة.