” ليتك تدرك ” خاطرة بقلم/ رويدا المصري
وانحنى قلمي…يلملم..
ما ذاب من حنين..
أخط به كلمات…
شوقا…لزمن..
كنت فيه تخبرني…
عن كل شيء…
حتى…. عن أشيائك الصغيرة…
وكأنني توأم…لدقات الساعة..
في معصمك الشهي….
في نهارك….وفي ليلك…
حتى في صلاتك..
قبل أن تغفو عيناك…
وتستريح رموشها السحرية..
ليتك تدرك…
كم أحن لزمنك الجميل…
و كم اشتقت إليك…
ليتك…تدرك….
نار الحنين..أحرق قلبي…
أكثر من كلماتي…
أين أنت..؟
أين أنت…؟
التعليقات مغلقة.