لَحْظَةَ سَقَطتُ شاعِرًا شعر.. محمد إبراهيم الفلاح
أينَ الصَّدى؟ قَدْ ضِقْتُ مِن سُؤالي
أصِيحُ مِنْ نَشَّابَةِ الكَمالِ
.
مَنْزُوعَةٌ عُرايَ، لا أراني
إلَّا وَبِيدُ الشَّكِ ذي وَبالي
.
مَعْزُوفَةٌ مِنَ الأنِينِ عُمْري
مُثْخَنَةٌ بِالكُرَبِ الجِزالِ
.
قاصِمَةَ الأشْجانِ لَمْ تَلِينِي
تَعُودُنِي أُحْبُولَةُ الضَّلالِ
.
أزْهَقْتُ شِعْرِي تَحْتَ مَوجِ دَمْعِي
بالهَذْيِ عُدتُ… الشُّؤمُ في ظلالي
.
مِنْ نَعْقِ صَبْرِي قَدْ وَأَدتُ شِعْرِي
أوْدَعْتُ رُوحي رَدْهَةَ الضَّلالِ
.
لِيَسْعَدِ الرُّهابُ بِانْكِساري
لِتَنْتَهِ الشُّكُوكُ عَن قِتَالي
التعليقات مغلقة.