محو بقلم.. حسن ابراهيمي
بفوضى عارمة تتساقط أحداث التاريخ من لسان قفص معتق ببهو المحار ، كأنها ألغاز محيرة ، أحيانا تستعين بسكون الليل ، تمتطى الصخب ، تساوم كجرعة الأمل بالمدافن ، لكنها بالنهاية تخدش حياء أخدود ، تتساقط بمربع الموت ، وتتلاشى كأن شيئا لم يقع .
التعليقات مغلقة.