مقال (يوم الأرض والوطن فلسطين )
بقلم الكاتب المصري احمد ابراهيم النجار
عندما نري صفحات التاريخ
الذي تحمله الكتب المزيفة
بوجود وطن برغم ما يريد اصحاب التبعيه والنفوذ ايصاله للأجيال واصحاب العقول
التى تتلاقى الكلام مسموع عبر وسائل الإعلام للتضليل ان هناك كيان له الحق في الوجود على وطن لا يحمل تاريخهم اذا كان هناك تاريخ يذكر تلك الكيان الصهيوني المغتصب
سارق الأرض الفلسطينية بتاريخ كاذب يحمل التشويه من اجل الهيكل المزعوم فهل هناك هيكل؟
فهل هناك وطن؟
هل هناك تاريخ؟
هل كان سيدنا ابراهيم يهوديا؟ هل كان نصرانيا؟
مما لا شك فيه انه كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين نزل عليه صحف وشريعه رساله امنت الجزيرة العربية بالديانة الإبراهيمية وكانت ارض كنعان موجوده بشعبها الفلسطيني قبل سيدنا ابراهيم ب6قرون لم يكن سيدنا ابراهيم يهوديا اطلاقا
او فى ارض كنعان او كان من الكنعانين موطنه الأصلي العراق من جهه اخرى سيدنا موسي ولد وعاش ونزلت عليه الواح الشريعه في سيناء اسفار قليله ليست كتاب تاريخ عن أنبياء بني اسرائيل يحمل روايات وخرافات وسفر حزقيال وسفر نشيد الإنشاد الجنسي
الذي كتب بوحي شيطاني او اسفار الإرهاب والقتل والدمار من رب الجنود السافك لدماء الأطفال والنساء والشيوخ والمزروعات وحتى الحيوانات اله بلا عقل يندم يغضب ينسي يبكي يحزن يتعب يلعب مع الحوت ويستريح يوم السبت من مجهود خلق الكون اله يرسم في السماء قوس قزح حتى لا ينسي ويغرق الأرض بالطوفان اله يلعب رياضة المصارعه
مع نبي الله يعقوب ويتغلب يعقوب عليه ويقوم بتقيده ويقول الله ليعقوب اتركنى لكى يطلع الصباح ويقول له ما اسمك يقول يعقوب يقول الله من الآن اسمك إسرائيل اله يأمر
بقتل كل ما هو اممي ويشجع الإرهاب وحرق الأخضر واليابس هؤلاء كتبت الأسفار في حروفهم التعالي والكبرياء والعظمة احباب الله وخاصته والباقي اممين مخلوقين كا حيوانات لخدمة شعب الله المختار اقتل احرق ببركة رب الجنود
شق الله البحر وانجاهم من فرعون وجنوده ثم مرو على قوم يعبدون العجل قالوا لموسي نريد ان نعبد اله مثل هؤلاء ينزل الله عليهم المن والسلوي ويقولون لن نصبر على طعام واحد
ادعوا لنا ربك ربك وليس ادعوا لنا ربنا عندما امرهم الله بذبح بقره قالوا ادعوا لنا ربك ربك انهم قوم جهلاء يأمرهم الله بذبح بقره يقولون ادعوا لنا ربك يبين ما هي؟
انها يا اصحاب العقول الجاهله اسمها بقره اي بقره وهم يجادلون ادعوا لنا ربك ربك وليس ربنا يبين ما لونها فجعل الله البقرة صفراء تصر الناظرين لا تسقي الحرث مسلّمه لا بكر ولا فارض عوان بين ذلك ولا كبيرة ولا صغيرة وسط بين ذلك
قوم يجادلون
وفي سينا بعد الخوف من دخول المدينة العماليق قالوا لموسي اذهب انت وربك اننا هنا قاعدون ولكن الله هو الرحمن الرحيم برغم زمن التيه في سيناء امر الله موسي ان يضرب حجر يابس يخرج منه اثني عشر عين عدد الأسباط يأتي الطعام سلوي والمن بطعم العسل
ويطلبون العدس والثوم والبصل قوم غلبت عليهم المادية حتى قالوا لسيدنا موسي نريد ان نري الله جهرا فرفع الله الجبل على رؤسهم فجعلهم صرعى
قوم يعبدون العجل الذى صنعه السامري وموسي يتلاقي الواح الشريعه قوم لا يقدرون الله حق قدره قوم جعل الله لهم الشتات بلا وطن
لأنهم ليس لهم وطن والسؤال الذي يطرح نفسه فهل عبر موسي فلسطين هو اخاه هارون؟والجواب لا ولد وعاش ومات على الاراضي المصرية فى زمن التيه هو وهارون
والذي دخل بهم ارض فلسطين هو النبي يوشع بن نون ارض بلا شعب لشعب بلا وطن ولكن يبقي التاريخ يشهد بأن فلسطين هى ارض عربيه ويبقي الصهاينة من اجل ارض الميعاد ووعد رب الأرض والسماء في سورة الإسراء لتكون النهاية الحتميه بيد الله
انها ارض الميعاد
بقلم الكاتب المصري احمد ابراهيم النجار
التعليقات مغلقة.